هوية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     ركن التراث غير العاملي :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

---> مخطوطات منوعة (5)
---> مواضيع متفرقة (2)

 

     ركن المبادلة أو الشراء :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     شخصيات عاملية (تراجم) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     مذّخراتنا (1) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     شخصية وأثر :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     مذخراتنا(2) :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     تراث العامليين في إيران :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     الديوان :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     المكتبات العاملية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     تاريخ لبنان :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

---> التاريخ الجغرافي للبنان (1)
---> التاريخ السياسي للبنان (2)
---> تاریخ لبنان العام (2)

 

     القرى العاملية وأعيانها :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     سوق المعادن والحلل :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     الصور :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

---> صور الشعراء (1)
---> صور العلماء (10)

 

     روابط :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

 

     عاشوراء في التراث العاملي :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

---> مخطوطات حسينية (10)

 
 
 

     خدمات :

---> الصفحة الرئيسية
---> أرشيف المواضيع
---> إجعل الموقع رئيسية المتصفح
---> أضف الموقع للمفضلة
---> إتصل بنا

 

 

 الشيخ قاسم محيي الدين 

 

  • القسم الرئيسي : شخصيات عاملية (تراجم) .

        • القسم الفرعي : ذوو الأصول العاملية .

              • الموضوع : الشيخ قاسم محيي الدين .

نبذة مقتطفة من كتاب حجر وطين

بقلم آية الله الشيخ محمد تقي الفقيه العاملي

بسم الله الرحمن الرحيم

ولد الشيخ قاسم محي الدين في سنة 1314هـ ، وتوفي في سنة 1376هـ .

كان منزلي ومنزل أخي الشيخ علي الفقيه وصهرِنا الشيخ رضا فرحات , قريبا من منزله في محلة العمارة في النجف  الأشرف najaf ashrsf، قرب" القباب الزرق " مقابر آل كاشف الغطاء . وكنا نتلاقى معه في منازلنا وفي منزله وفي الطريق ، وأظهر صفاته أنه كثير الحفظ ، مولعاً بحفظ الألفاظ اللغوية وضبطها واستحضار الغريب منها ، متخصّصاً بعلم العروض ، محيطاً به ، وكان بيته منتدى يلتقي به أهل الأدب والظرف ، وكان يتقصد جمعهم لهذه الغاية ، و يقدم لمن يتأخر منهم عنده ليلا ما يتمكن عليه من الطعام الحاضر .

وكان عنده مكتبة ثمينة ، فيها مخطوطات manuscripts  كثيرة ، منها كتب بخطوط أربابها ، ومنها كتب العلامة الحلي ، وخطه يكاد يكون غير مقروء حسبما أتخطر ، ويقال ان ولده الوحيد فخر المحققين هو الذي كان يحسن قراءتها وأنها لولاه لضاعت .

وقد عرض علينا كتاباً مخطوطاً manuscript، كتب على أول ورقة منه جدولاً في شكوك الصلاة ، قال في أوله :

هذا الجدول منسوب للإمام العلامة الشيخ علي الفقيه العاملي  أو للإمام العلامة الشيخ احمد ابن الشيخ علي الفقيه العاملي - الترديد مني لاني دونت هذا في وقت متأخر بعد مضي زمن عليه .

والتقيت به مرة حوالي سنة 1354هج وهو ذاهب الى منزله ، وأنا عائد من درس أستاذنا السيد حسين الحمّامي المجاور له ، التقيت به عند القباب الزرق ، وهو يحمل سمكة كبيرة ، فسلمت عليه وقلت مرتجلا :

قل  لابن محي الدين  في علمه                  ولابن  محي العلم  في  دينه

ان كنت ذا  النون  فاني امـرؤ                  رغبت  أن  آكل  من نونـــه

ثم افترقنا والتقيت بالشيخ محمد حسين الزّين ، فتلوت عليه البيتين ، فقال :

لا يطمع العاقل في نونه        فانه  غاص  بعرنينه

وكان رحمه الله عظيم الأنف ، وكان هو نفسه يحفظ مقاطيع تتعلّق بالأنف الكبير ، علق منها في ذهني قول القائل :

لك أنف يا ابن عوف          أنفت  منه  الأنـــــوف

أنت في الركن تصلي         وهو في البيت يطوف

وقد طبع له في حياته عدّة دوواين وأراجيز في مواضيع خاصة ، معظمها أو كلّها تتعلق بأهل البيت (ع) ، وله قصائد أخرى مطوّلات ، وقد تكون مقاطيعه لا تكاد تحصى ، وشعره من قسم الوسط .

نمُوذَج من شِعْرهِ

في سنة 1353 هج تقريباً ، استدعاه بعض أرحامه من سكان جبل عاملjabal amil لزيارة جباع jubaa ، فزارها وخالط علمائها وأعيانها وأهل الأدب فيها ، ولعله كرر الزيارة وأرسل بهذه المناسبة  قصيدة مطولة الى عمنا العلامة الشيخ محمد رضا الزين ، وأجابه بقصيدة مماثلة لها.

وأحفظ له من قصيدة أخرى أرسلها بهذه المناسبة قوله :

وعلى إمام الفقه يوسف حجة الإسلام           من ساوى الرضي المرتضى

ذاك  الذي ملأ  الصدور  بفضلــــــه           حنقا  فحركها عليه  وحرضا

إنما علقا بذهني ، لأنهما يتعلقان بالشيخ الوالد ، ولأنه كان يكررهما علينا عندما كنا نجتمع به ونتبادل المجاملة معه .

ومن أراد المزيد عنه فليراجع تتمة أمل الآمل للدكتور عبد الرزاق محي الدين ، وهو من أبناء عمومته ، ولعله ابن عمه القريب به ، وهو كتاب مطبوع وعندنا منه نسخة إلا أنها بعيدة عنا فعلا.

حَدَثٌ وحَدِيثٌ تَارِيخيّان

واليك القصة التالية التي تعطيك صورة عن مكانة المترجم له في آخر أيامه ، وتشتمل على حديث تاريخي أدبي ، قد لا تجده في غير هذا الكتاب (حجر وطين) ، بل تشتمل على أحداث :

كان الشيخ محمد علي الحوماني العاملي طالب علم ديني في النجف ، فلبث فيها نحو سنة أو سنتين ، ثم ساءت صحتُه بسبب رداءة الطقس وشظف العيش ، فعاد الى وطنه جبل عامل jabal amil، وزاول فيها ما يزاوله أمثاله ، وكان يمارس الشعر ويحاول في شعره معالجة المشاكل  المعاصرة بحماس وجُرأة ، فلمع نجمه حتى صار يُعدُّ من شعراء العرب في وقته ، ومن شعراء الجنوب البارزين بجدارة واستحقاق .

وكانت مجلة العرفان الشهيرة في ذلك الوقت منبراً له ، وكان صاحب العرفان يمهد له ويشجعه ويميز قصائده بالإخراج .

ثم اختاره الملك عبد الله ملك الأردن لتعليم أولاده ، وبقي شهوراً أو أكثر ، وكانت ميول صاحب العرفان هاشمية ، ولا أظن الحوماني يفترق عنه ، والذي أظنه أن استدعاء الملك عبد الله له رفع من مكانته .

ثم انتشر اسمه في المهجر ، وكان المهاجرون يتوقون الى وجود عالم ديني شيعي بينهم ، وكان العلماء يرَون السفر الى المهجر أشبه بالتعرّب بعد الهجرة .

وأخيراً استدعوه ، ظناً منهم أنه عالم ديني منفتح ، وأنه يتلائم مع الأجواء التي يعيشونها ، ويكون وجوده بينهم ضمانة لصيانة أبنائهم وأحفادهم من الضياع ، لان كل من وُلِدَ لهم في المهجر لا يجد طريقاً للتعرف على لغته العربية ، ولا سبيلا الى معرفة الدين الإسلامي .

ويوجد عندي رسالة أو أكثر موجهة للشيخ الوالد من الشيخ عبد اللطيف الخشن باسم المغتربين ، يشكون هذا الأمر ، ويستصرخون ضمير العلماء الصالحين المصلحين ، ولكن الظروف بأجمعها لم تكن تسمح بشيء من ذلك .

ولما وصل إليهم استقبلوه استقبال القائد  الفاتح ، ثم التفوا حوله أجمع .

وكأنني أتخطر انه حدَّث : بأنه خطَب المهاجرين عند وداعهم ، وحرَّضهم على العودة الى بلادهم لإعمارها والعمل فيها ، وأنه أنشدهم بقوله :

تَطَلع  عا راس  الجبل                  واشْرِفْ  على الوادِيْ

وبْقُولْ   طَابْ    الهَنا                   نَسَّمْ   هوى     بلادي

ولعله أنشدهم أيضا :

يا   مْفَرعَا    بالنَّدى           رُدِّي  على  نْهُودِك

وبْخَاف  مرِّ   الهوى          يجْرَحْ  لِكْ  خدُودِك

تمنِّيتْ  حَالِي  سِوَار          الماسِ       بزنُودِك

ما بفَارِقِكْ  يا بَــنـِيّـَا           ساعة        زمانِيَّة

قال : فأجهشوا بالبكاء ، واستخرج كل منهم منديلا وجعل يكفكف دموعه .

ثم التقيت به مرة أخرى عند آية الله الحكيم ، ولم يكن ثمة غيرى وغيرهما ، فتحدّث بإيجاز حول حاجة المهاجرين الى الوعي الديني ، وعن تقطيع أوصال المسلمين وجهل بعضهم ببعض .

ثم بمناسبةٍ ما ، ذَكَر الشيخ محمد جواد شرّي ، وقال : لا ينبغي ان يُصدق فيه ما يقال عنه ، لأنه يتطلب معالي الأمور .

وكانت انطباعاتي عنه : انه مترسّل في حديثه ، حَسَن الأسلوب ، بليغ العبارة يستولي على شعور المستمع .

وفي أواخر أيام المرجع الأعظم في وقته السيد أبو الحسن الأصفهاني ، كنت عصراً في منزل العلامة الشيخ علي العسيلي العاملي ، المجاور الى منزلنا ، فجاءني شخص يخبرني ان الحوماني ورد النجف ، وانه نزل ضيفاً عليَّ وهو في البيت ، فاستدعيته الى منزل الشيخ علي ، وكان العامليون مجتمعون فيه بمناسبة تعزية سيد الشهداء ، إلا ما شذّ وهم يومئذ يقاربون العشرين شخصاً ، وكلهم متميزون في السن والعقل والصلاح .

فقلت لهم قبل وصوله إلينا : الحوماني جاء الى النجف ليُعلن توبته أمام العلماء ، وسيكلفني بأمر لا أستطيع ان أجيبه عليه ، وبينما نحن كذلك دخل علينا ، فاستقبلناه بحفاوة تليق به ، ولمّا استقرَّ به المجلس ، شرَع في الحديث عن مراحل الإنسان وتطوّراته في حياته ، وما يحيط بها من نقصٍ وأغلاط ، فإذا انتهى الى دور الكمال تنبَّه الى أغلاطه وندم على ما كان ، والتجأ الى الله سبحانه ، وأصبح يسير على هدى العقل ، وقد قلت عنه سابقا : إن حديثه موجز ، وأنه جذاب .

واعلم ان بعض ما ننقله عنه وعن غيره يحمل صورة للقارئ عما كان ، لا أنه نفس ما كان .

ثم في أواخر النهار خرجنا نقصد منزلنا ، فالتقينا قبل الدخول اليه بالشيخ قاسم محي الدين ، وكأنه كان عارفاً بمجيء الحوماني ، فترخص مني بصحبته الى منزله ، فبادرت بالموافقة بدون أيَّة معارضة لأمور كثيرة :

منها : ان بيتي لا يتسع لاستقبال أمثاله ، ولعله عندما قصد الضيافة عندي كان يتخيلّني ممن يستعد ويسعد بأمثال هذه الضيافة .

منها : ان أعمالي اليومية المتعلقة بالدرس والتدريس تكاد تستغرق الوقت بكامله ، ولا أظنه يحصل مني على أكثر من ساعة وان طال مكثه عندي .

ومنها : ان طباعي لا تنسجم مع طباع الناس الذين سيتصل بهم ويتصلون به .

ذهب الى منزل الشيخ قاسم وبقي في ضيافته نحو ثلاثة أشهر ، وكان ديوان الشيخ قاسم في كل ليلة مَجْمعاً للشعراء والأدباء وأهل الظَرَف ، وأصبحت تلك الليالي شبه سوق عكاظ ، إلا أنها خالية من التجارة ، ولا أتخطر أنني اجتمعت معهم طيلة هذه المدة أكثر من مرتين ، وكنت أذهب بعد صلاة المغرب وأمكث نحو الساعة قبل تكامل الوافدين .

وكان السيد محمد جمال الهاشمي الكلبيكاني يحمل إلي بين حين وآخر معلومات عن تلك النّدوات ، وكان هو والشيخ عبد الغني الخضري في طليعة فرسانها المثابرين عليها .

والشيخ عبد الغني شاعر نجفي مُكثر ، وشعره وسط ، يعود نسبه لآل كاشف الغطاء ، وكان جلداً صبوراً في المتناقضات التي تحتوي عليها أمثال هذه الندوات ، ولا أشك ان جملة من أصدقاء الحوماني ومن طلاب الشهرة والتعرُّف أقاموا له الولائم ، أنهم كانوا على العادة يجمع كل منهم مَن يَمُتُّ اليه .

وبعد وصوله بمدة يسيرة اتضح ان هدف الحوماني هو الحصول على وكالة من المرجع الديني الوحيد في ذلك الوقت السيد أبو الحسن ، والوكالة في عرفنا ذات أهمية تشبه صكا بالولاية ، يحمله شخص الى منطقة معينة من قبل الخليفة .

إنها ليست سلطنة ولا سلطة ، ولكنها نيابة في تبليغ الأحكام وبيان الحلال والحرام وقبض الأموال الشرعية التي ترسل عادة الى المرجع من المؤمنين ، وهذه الولاية يحتاج حاملها الى صفات أمثلها ان يكون مُتفقهاً في الدين ومعروفا بالورع ، ولا أقل من الأمانة ، والمرجع لا يتسرع ، ولكنه قد يخدع ، ولكن الله سبحانه يهيئ له من يسدده ، واعتقد ان السيد محمد جمال الذي كان يظن الحوماني انه سيعاونه ، سبقه الى المرجع وأعطاه صورة عن واقعه ، ولا ريب ان المرجع كان يعرف عنه الشيء الكثير لشهرته وتجواله وتحركاته .

ثم أخذ له موعداً ليتشرف بزيارة السيد أبو الحسن ، فزاره ، وأخبرني من حضر ولا أظنه غير السيد محمد جمال : ان السيد استقبله باحترام ، وأنه كان كلما تكلم الحوماني مع السيد ابتسم له السيد وأجابه باللغة الفارسية ، حتى كأنه لا يعرف شيئا من اللغة العربية ، ومن اجل ذلك لم يعرف الحوماني الى أين وصل معه ، ثم خرج ولم يحصل على شيء .

وقد بلغني  انه عندما تحدَّث عن لقائه للسيد في صحيفةٍ كان يصدرها هو أو في صحيفة غيرها ، تحدَّث عما كانت توحيه اليه ابتساماته الجميلة وعيناه البراقتان .

وهكذا استطاع السيد بحنكته واقتداره ان يتخلص مما يريده الحوماني ، واستطاع الحوماني باقتداره وسموِّ أدبه ان يُعوِّض عن فشله بالتحدث عن وحي النظرات ولغة الابتسامات .

  فَوَائِد في اعتذَار

طالَ الحديث حول الشيخ قاسم والحوماني ، ولكنه يعطي للقارئ صوراً عن

ستة أشخاص ، مضاف الى أمور أخرى ، أما الأشخاص فهم :

1- السيد أبو الحسن الأصبهاني  .

2- المؤلف .

3- السيد محمد جمال الهاشمي  .

4- الشيخ عبد الغني الخضري .

5- الشيخ قاسم محي الدين .

6- الشيخ محمد علي الحوماني .

وأما الأمور الأخرى فهي :

1- لمحة عن المرجعية .

2- لمحة عن المجالس الأدبية في النجف .

3- لمحة عن حياة طالب العلم الديني في النجف وان طال عليه الزمن وبلغ القمة ، من حيث الصبر على الحرمان من الكماليات بل والضروريات ، ومثابرته على الدرس والتدريس .



 

    طباعة   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2009/03/19   ||   القرّاء : 9687



 

     البحث في الموقع :






 

     جديد الموقع :



 قنوت الإمام الحسين ع

 قنوت الإمام المهدي ع

 وصية الشّهيد الأول قدس سره

 شرح ديوان الإمام السجاد ع

 ديوان الإمام السجاد ع

 إحياء الأموات في أحوال الرواة

 مخطوط عزيز الوجود

 اقدم نص مخطوط لزيارة أبي الفضل العباس ع

 بمناسبة شهادة الإمام الحسن المجتبى عليه السلام

 رجال الكشي بخط الشهيد الأول

 تاريخ الإمام الحسين في أرجوزة الفتوني

 ترجمة الحانيني بخط الشيخ الحر العاملي

 مصورات المركز22

 مصورات المركز21

 مجلس عزاء من التراث العاملي

 رثاء الإمام الحسين ع للشيخ إبراهيم يحيى2 (ت 1212 هـ)

 رثاء الإمام الحسين ع للشيخ إبراهيم يحيى2 (ت 1212 هـ)

 رثاء الإمام الحسين ع للشيخ إبراهيم يحيى (ت 1212 هـ)

 بمناسبة أيام عاشوراء2

 بمناسبة أيام عاشوراء

 مصورات المركز20

 مصورات المركز19

 مصورات المركز18

 مصورات المركز17

 مصورات المركز16

 مصورات المركز15

 مصورات المركز14

 مصورات المركز13

 مصورات المركز12

 مصورات المركز11

 

     ملفات عشوائية :



 الشيخ علي السبيتي العاملي الكفراوي

 الشيخ قاسم محيي الدين

 بمناسبة شهادة أمير المؤمنين عليه السلام

 من إنجازات المركز

 بين النابلسي والصوري

 كيفية وسبب مقتل الشهيد الثاني

 صحاح اللغة للجوهري

 قصيدة رائعة تخلط بين العامية العاملية والحسشة العراقية

 شرح التصريف

 من إنجازات المركز

 العلامة الشيخ محمد علي عز الدين العاملي

 رثاء الإمام الحسين ع للشيخ إبراهيم يحيى (ت 1212 هـ)

 صورة نادرة جداً

 من إنجازات المركز

 فتح الوهاب على حاوي الحساب

 من إنجازات المركز

 الشقيفي بخط الحر العاملي

 إجازة الصهيوني العاملي للمحقق الميسي

 قصيدة للحر العاملي يرثي فيها الإمام الحسين عليه السلام

 شرح القانون

 أختام الشّيخ الحر العاملي

 منتخب المزهر

 ديوان الفقيه العاملي

 شرح الأسباب والعلامات

 إجازة والد الشّهيد الثّاني

 كتاب النجوم الزاهرة

 كتبت بخط عاملي من ميس

 من إنجازات المركز

 ختم العلامة الفقيه الشيخ موسى مغنية العاملي العيناثي

 مقامت بديع الزمان

 

     إحصاءات :

---> الأقسام الرئيسية : 16

---> الأقسام الفرعية : 85

---> عدد المواضيع : 264

---> التصفحات : 3521627

---> التاريخ : 19/03/2024 - 09:37

 

مركز الفقيه العاملي لإحياء التراث : www.alameleya.org  -  info@alameleya.org

تصميم وإستضافة: الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net